كنت أعمل في فندق الهضاب العليا ببرج بوعريريج في فرع الطباخة حيث كنت
أطبخ اللوبيا ولا في الاحلام و كان يقصدنا السياح من كل جهة خصيصا من أجل
اللوبيا التي أطبخها و لكن كان هناك أعداء لي فوضعو لي السكر في مكان الملح
و هناك كانت التبهديلة حيث تقبو سمعة الفندق و أصبح عدد النازلين به صغبر
جدا و هناك عاقبني الديريكتور و أصبحت سارفور ........ دات يوم و أتذكر
جيدا أنه كان يوم الأوا من ش...هر مارس
أتان ا شخص غريب الأطوار و طلب حجز الغرفة رقم عشرة و طلب مني احضار مسمار و
خيط أصفر و حبة برتقال ...فلبيت له طلبه و عندما لحقت منتصف الليل سمعت
أصوات غريبة و أضواء تشتعل لوحدها فخفت كثيرا و قريب بلت تحتي والصوت و كان
قادم من غرفته فذهبت نقرعج فلم أجد شيء فاحترت و ذهبت الى قاعة الاستقبال
...... في اليوم الموالي خرج حبيبنا و سدد الثمن بالدوبل و عندها ذهبت الى
غرفته فلم أجد أي شيء مثير للانتباه ..... فداقتلي و مرت الأيام فبقاتلي
حجرة في السباط .....وفي العام الموالي عاد نفس الزبون و في نفس اليوم
العاشر من مارس و طلب مني و طلب مني احضار مسمار و خيط أصفر و حبة برتقال و
حجز الغرفة عشرة فحكمني الوسواس و وضعت له كاميرا مراقبة و لحقت منتصف
الليل بدأت الأصوات الغريبة والأضواء تشتعل ...... في اليوم الموالي خرج
حبيبنا و سدد الثمن بالدوبل و عندها ذهبت الى غرفته لأرى ماذا سجلت
الكاميرا فلم أجد شيء مثير للانتباه فطلعلي السكر و تصرعت و بقيت موسوس
موسوس كي المهبول و جوزت ثلاثة أشهر في دريد حسين ............. عاودت وليت
للخدمة و في العاشر من مارس عاود ولا حبيبنا و طلب مني احضار مسمار و خيط
أصفر و حبة برتقال و حجز الغرفة العاشرة فقلت له نعم و في الطريق جبتلو
كلونداري و قتلو واش راك دير فالغرفة فخاف كثيرا و حكالي السر و قالي ما
تحلبش ...دخلت معاه للغرفة و جبد واحد الكتاب السحري كل ما يقرا الكلمات
يخرج الدهب من السرسر ......... فمت بالفرحة و وليت كل يوم ندي كيلو ذهب و
نبيع للعجايز فلا رو د لا ليغ و أصبحت بعدها لاباس بيا و اشتريت فيلا في
باليسطرو و سيارة من نوع أودي كيو فايف و العبرة من هده القصة ...... كل
عطلة فيها خير
ميستر تعيي مباشرة من نيو يورك
ميستر تعيي مباشرة من نيو يورك
