مهنتي كقاضي في المحكمة



مند الصغر كان راسي كبير من نوع 15*15 سم مطرقة قاضي اون بيغسون ، لهذا فكرت مند الصغر ان اكون قاضيا ، المهم تحصلت على شهادة البكالوريا بمعدل 16.44 و التحقت بجامعة الحقوق ببن عكنون كنت طالبا متفوقا حفضت الدستور كاملا (الـ 60 حزب في القانون) من المادة الأولى : "كل فتاة جزائرية تعتبر موسطاشة الى حين اثباث هويتها" ، إلى المادة الأخيرة : "الكالة في الكوس حق مدني لكل مواطن و مواطنة جزائرية" هههه ، تحصلت على شهادة الليسانس ثم عملت استاذا في القانون و بعد ذلك أصبحت عاملا في القضاء و انا من أعاد الحكم بالاعدام الى القانون الجزائري و درت مادة جديدة في الدستور "الاعدام في حق كل شاب أو شابة لم تقدر معنى الحب" ، فأصبح لي كوبل قاع سيريو لي يغلط طار راسو ، ثم تعرفت في جلسة قضائية على شابة سميت على بركة الله "الزوهرة" جاءت لترفع دعوة قضائية ضد واحد حرش عليها كلب ، فحكمت عليه بالاعدام هو و الكلب تاعو ، اعجبت بي "الزوهرة"و أصبحت كل يوم في المحكمة و كل يوم حكم بالاعدام على جالها حلاتلها ، أما أنا اصبحت قاضيا معروفا بالبا تحلاب و القتل العمدي فداروني وكيلا للجمهوريـة ، أعجبت "الزوهرة" بي و بمطرقتي العجيبة تكلمت معها و قالتلي ارواح تخطب ، و في اليوم الموالي لبست الكوستيم و رفدت الدستور و المطرقة و رحت لمنزل "الزوهرة" و عندما وصلت جبدت مطرقتي و طرقت الباب و قلت رفعت الجلسة فتحتلي يماها الباب و دخلت و قلتلهم جئتكم بلحسب و النسب و الدستور يحسب ،طالب بنتكم "الزوهرة" لقاضي العدالة صاحب رأس المطرقة ، المهم خرجت في اول يوم معايا و ركبتها في سيارتي من نوع"Mercedes"عدالة ، و اخدتها معي لحديقة العدل ، ثم ديتها لفاست فود القانون ، و كلينا بيتزا مقسومة بشكل عادل ، ثم رحنا لفندق الدستور في حي باستور أين حضرنا سهرة احياها الفنان عادل ، ثم رجعتها للمنزل حينما كانت الساعة تعدل بين الليل و النهار 00:00 و تزوجنا بعدها في قاعة حفلات "قاضي"، و امضينا شهر العسل في بلاد العدل "سويسرا"