في سنة 1912 و بعد غرق زورق التيتانيك في شاطئ فيقي استقرت بي الدنيا في
اوروبا و بالظبط في المانيا اين تعرفت على فتاة جزائرية مغتربة من حي
الحميز و بعد ذلك و كما تعلمون فقدبدات الحرب بعد غزو مملكة النمسا صربيا و
هو ما ارغم ديجان ستانكوفيتش على مغادرة اتحاد الشاوية نحو اتحاد العاصمة
بسبب اموال علي حداد..فقامت روسيا بتعبئة جيشها بعد يوم واحد و سرحت ادارو
سيسكا صوفيا الحارس مبولحي ليمضي بعدها في
اولمبي العناصر تحت قيادة المدرب القدير حموش...و في سنة 1914 تدخل
المانيا الحرب العالمية و هنا تدخلت شخصيا لفك النزاع و لكن تعنت البافاري
جعل من السيطرة عليهم شبه مستحيل في ظل تالق ريبيري و كلوزو ..و شهدت الحرب
التي دامت اربع سنوات تالق المانيا بشكل لافت للانتباه و انتهاء عهد
الارستقراطية و كانت المؤجج للثورة البلشفية في روسيا و هو ما جعل السيد
بوالحبيب رئيس شباب قسنطينة يستقدم رسميا اللاعب زهير خضارة من نادي
اولمبياكوس النيجيري...بعد ذلك تدخلت فرنسا القوة العالمية الاولى انذاك
بقوة و قامت بقهر الالمان في مباراة نهائية على ملعب رادس بتونس و هو الامر
الذي استدعى تدخل قوات مكافحة الشغب لوحدة حسين داي بطلب من السيد بن همام
المتهم في قضية اغتصاب بلاتير و من هنا شهدت المانيا احلك ايامها بنكسة
عسكرية و سياسية و اقتصادية و جنسية بسبب معاهدة فرساي و التي اخلطت اوراق
الاخ معمر جبور من القناة الاذاعية الاولى و هو الذي استانف الحكم الصادر
عن محكمة لاهاي الدولية بالسجن لمدة 10 سنوات بالاظافة الى الحكم عليه
بالاعمال الشاقة في طريق بودواو الرابط بين بشلول و تيمقاد عاصمة الدعارة
العربية و في سنة 1918 تنتهي الحرب العالمية الاولى بخسارة المانيا اللقب
في انتضار الحرب العالمية الثانية و التي .... يتبع
قصص ألف ليلة و ليلة الجزائريـة
لا حدود لإبداع العقل البشري...
