في احدى ايام الصيف الحارة ( بلاكا سكوب تخبات من السخانة) كنت انا و
صديقي حمودة نجلس في الحومة نرتشف قوبلي قهوة و بعض السجائر روذمانس و
شكارة شمة ...و بينما نحن جالسين قال لي هيا نذهب الى البارك و بما ان
البارك تاع بن عكنون كان قريبا ذهبنا مشيا على الاقدام ..عندما وصلنا الى
لوطوروت رايت سيارة من نوع( باسات 2011 سوداء اللون مقارية ) جزنا عليها و
اذا هو شيخ طايح اونبان طلبنا منه ان
نساعده فقبل ..فتحت الكابو و بدات اخنتش في الخيوط و حمودة صاحبي يومبريي
باش يطلع ليسونس و فجاة = ازويط= ناضت الباسات ..شكرنا ذلك الشيخ و طلب ان
يوصلنا قلنا له اننا ذاهبين للبارك فضحك و قال اصعدا ستذهبان معي الى مكان
رائع مشينا مشينا ..و اتذكر ان حمودة قتلو البرد و قال لي يا استاذ ايا
نرجعو للدار باسكو دار الحال..تبا لم يعلم ان البراد كان شاعلا ..وصلنا الى
بوابة كبيرة و بقفلة انفتحت الابواب و ادخلنا الشيخ نعم انه قصره اخذنا
الى المسبح الذي كان كبيرا جدا و مملوء بالفتيات =
الشقراوات..السوداوات..البي ضاوات..البنيات
و حتى البنفسجيات..= تبا حمودة فقد صوابه و بداء بالبكاء اسكته و في هذه
الاثناء نزعت ملابسي و بدات بالسباحة انا و حمودة و جلبت لنا فتاة كاس جو و
بدانا نشرب الجو على ضفاف لابيسين ...خرجت انا و ذهبت الى البونك على ضفة
المسبح من اججل الاستلقاء و هنا جائتني فتاتان و بداتا تضعان النيفيا فوق
ظهري و تديران لي ماساج..اوووه يا لا حنانة يديهما =بيتان دو ماغد= و انا
استمتع بايدي سحرية تلامس ظهري الحجري..حتى اسمع حمودة يضبح ايووو لقد غرق
..انخلعت و لكن تشبكت اردت جبده و لكنه تعنقش في و هنا جبدت عليه بدراوت
فاسقطت له الطابق الاول من اسنانه ..و لكن اكمل في تعنقيشة فخطفته بدروات
ثانية مدمرة اسقطت له الطابق الثاني تاع سنانو و انصرع...كركته بصعوبة حتى
اوصلته الى اليابسة ..و ضعته في الشمس و انا اكملت الفتاتان عملها شعرت
بسعادة منغمسة في جسمي النحيف درت لهما و قبلتني فتاة من فمي ...اه يا دين
الري ..بعدها طلعت فيها بالكون و اذا بصوت في اذني.......وليدي وليدي وليدي
يا ولد نوض نوض راهي السبعة ما تروحش تخدم ......راني رايح لعجوز خلاص
قصص ألف ليلة و ليلة الجزائريـة
لا حدود لإبداع العقل البشري...