القصة التكميلية لللاوضاع الاقليمية


ان الناظر للعلوم الرياضية الباحثة عن تحويل المعادلة الصفرية لمعادلة اسية في المخططات الدراسية للجامعة الجزائرية التي بقيت دون سيرة ذاتية لعبت مع الليبيرالية الامريكية فاسفرت الماسونية الصهيونية المنخرطة في الجبهة الشيعية على الحدود العراقية الكردية و التي ادت بالقضية الفلسطينية لطرح جدول اعمال مع الجمهورية المصرية الرامية الى خطة سلام تحت تهديدات اسرائيلية لقصف المخازن الايرانية المحملة بالتخصيبات اليورانيومية و هو ما تبعته غارات جوية للتحالفات الاوربية على بنغازي الليبية لاسقاط الديكتاتوية القذافية فكان الامر ظاهرا للشعوب العربية التي صدقت الكذبة الصليبية و انظوت تحت المظلة الاممية التي ضغطت على الدولة التركية بعدم اشراكها في العملة الاوربية بسبب تخوفها من عودة الدولة العثمانية فاستلزمت مفاوضات ماراطونية انتهت بسقوط الدولة القبرصية في الايادي الكردية التركية على شاكلة الموسيقى السمفونية و التي عزفت على اوتار صوتية انتهت بخراب الامة العربية تبعه سكوت محير للدولة الجزائرية