القناص الجزائري الجزء الثاني



في سنة 2100 كنت جنديا في الجيش التانزاني و بالضبط في سلاح القناصة ..اتذكر اني كنت قناصا من النوع الرفيع = كسكس ماما= حيث تم اختياري كاحسن قناص بكل انواع الاسلحة من بيريطا 15كو الى شار مرورا بسنايبر و م16 و غيرها من انواع الاسلحة..كنت احب فتاة اسمها=زبيدة= تسكن في حي لافيشري المعروف و كنت مرة على مرة نزارطي و نشوفها ..و ذات يوم اعطيت لها موعدا في اودان و بينما انا نسنى فيها شفتها جاية و واحد من وراها يتبلى فيها ..فجبدت سلاحي المدمر و هو تيربولا جلود سيروم عيار 12ملم..و عينت عليه حيث طلعت عيني لاقوش و غلقت لادروات و تيريت اتذكر انني جبدتهالو في الجبهة تاععو بين عينيه و الشئ الوحيد الذي تذكره حسب الروايات= انه جاء ذاك اليوم للعاصمة من اجل شراء حذاء=..المهم رجعت للثكنة و ناضت حرب ضد و م ا و ما ادراك .و هجمو علينا مهمتي كانت ان اسقط كل الواعرين و لكن الجنرال ماجور=دونالد رامسفيلد= ما قدرتلوش بسبب انه كان بيان ايكيبي ..و انا ابحث عن طريقة اتذكر انني شربت فنجان قهوة=اروما= و جو رويبا= و تحلى الحياة= فمنحني القوة و الانتعاش فجبدت =تيربولتي= من تحت سروالي و جعتها مليح و تيريت عليه و لكن الطامة الكبرى ..قست جندي اخر باصابة بليغة حيث اهترقت الحجرة راسه= دياقونالمون= و وضعت له ثغرة على شكل =تونال= بين مقدمة الراس و مؤخرته..فاستلزم عملية جراحية استعجالية كانت ناجحة و لكن بثقب في راسه حيث يدخل له الهواء الى الابد و هو ما استلزم الاطباء الى ان يبوشيو الثقب = ببوشون حمود بوعلام = فاصبح هو لا يستغني هن مشروب حمود ..و هنا غادر الامريكان الارض التانزانية بعدما شعرو بخطر و جود قناص قد يثقبلهم قاع ريسانهم و عدت لحبيبتي التي وجدتها مع واحد داخل صالون دو تي زجاجي فصعدت فوق دار مقابلة جبدت سلاحي و عينت على الحلاب الذي بجانب حبيبتي فاصبتها هي بحجر طائش على مستوى العين فاصبحت بيراط و لم تتزوج اما انا ..وليت نصيد الزواوش في غابة بينام بتيربولتي