في احد ايام الصيف كنت في الحومة استنشق الحرارة و داير فيها قارو و قهوة
نزيار جالس مع مقنيني الذي غنى لي اغنيته المحبوبة =انا طويري سافر مع
لطيار= و في هذه الاثناء كانت الشمس دايرة لاري في حومتي ,,,فخطرت على بالي
فكرة و اتصلت بحبيبتي الموسطاشة فريبوندات..الو وشن..فقلت وشبي جدك قولي
صباح الخير يا البقرة فقالت= ايه وشن وشن راني مع الشغل اوووو..هنا سقط لي
المورال ارضا و عرفت ان موسطاشتي دير
الكاتش...لولاعرفها لكم اكثر موسطاشتي فتاة تشبه في بنيتها المورفولوجية
لجون سينا اما وجهها فيشبه للاعب اتحاد العاصمة فارس حميتي و موسطاشتي تقطن
في حي سكني قزديري..بعد اخذ و رد قلت لها هل تاتين معي للبحر فرفضت الفكرة
بحجة ان باباها مايك تايزون متواجد بالمنزل و بعد احذ و رد قررت ان تعطيه
بالواعرة و تجوزو كافي و تاتي معي..نوظت سيارتي من نوع ماروتي 3 مجهزة
بجهاز رادار ..و جهاز كاشف للكذب..و عدة تكنولوجيات متطورة مثلا..لما
تقوانشي وحدة و تطلع معاك سيارتي تقدر ديتيكتي اسكو الطفلة حدايدية و لما
ديتيكتيها يشعل عيار في ليكرون دي في دي ..بالاظافة الى كل هذا سيارتي
تحتوي على محرك من نوع ايسونس ديازال توربو انجيكسيون بمولد كهربائي و جهاز
جي بي اس متعدد الخدمات و مكتب بريد و بلدية...انطلفت مع حبيبة شلاغمي بعد
ان رفدتها من لاقلاسيار و في الطريق نزعت موسطاشتي حجابها و ظهر شعرها و
زهق الباطل ان الشعر كان زهوقا...و في الطريق سخنت سيارتي و قاريت على
لالين جون و جبدت فيها نص حبة كانطالو و طحت عليها انا و حبيبتي زوج بعشرين
و ليك ليا المولودية ..و بينما نحن نبنج حتى يسقط علينا موطار من نوع اندر
تيكار يملك شلاغم مثل صديقتي و لما علم انها تشبهه تبادل معها اطراف
الحديث و دار بينهما حوار و مائدة مستديرة حول لي موسطاش و تاثيرهم على
الخارطة الجيوسياسية للمغرب العربي....و بعد مدة واصلنا السير حتى لحقنا
الى البحر في موريتي بيتش بلاج..دخلنا و نحن نبحث عن المكان و اذا
بالدوبياس من كل جهة فاصبت بتمزق انفي اثر في كيف لا ..فالدوبياس من امامكم
و البيكيني ورائكم و موسطاشتك قدامك...اسطالينا الباراصول و نزعت حبيبتي
المشعرة حجابها و اذا بها داربة برميدة تاع بلومي حاملة للرقم 10 و لابسة
بوستشيي برتقالي مع سوتشيان فيولي؟؟؟ ما فهمت والو و بعد هنيهة جبدت حبيبتي
قرعة تاع برونزاج من نوع زيت الزيتون و 5 قطرات قارص في قرعة سيرو
مالوكس..و بدات تفرغ و تطلس لجسمها المعشوشب طبيعيا..و بعد ذلك ارادت العم
فدخلت للبحر الابيض المتوسط الذي اصبح البحر القهوي الشبه منحرف بسبب شعرها
الكثيف و كانها شادي حاشا خليقت المولى...و بعد ابغي ميدي شعرية مشعرة
غادرنا المنطقة و هبطنا الى المنزل بعد ان شريتلها كورني لاكريم كريبوني
فلحسته لحسنا و حطيتهافي لاقلاسيار اين قبضت كلونديستان الى حومتها و عدت
للمنزل مرهقا من يوم ساخن و مشعر في ان واحد
قصص ألف ليلة و ليلة الجزائريـة
لا حدود لإبداع العقل البشري...